الإهتمام بالذات
الفكره الأهم في حياتك ، بسفير ففي عدة اتجاهات ، قد يكون أهتمام في حاجات ، وقد يكون إهتمام في علاقات ، أو حصول علي رعاية ومساعدة ، أو مشاعر .
مع تنوع الاهتمامات تستطيع أن تحدد الأهداف التي تحرك مشاعرك ، أو الأهداف التي توافق مرحلة حالية ، أو مستقبلك .
المهم في الاهتمام في حياتك أنك تعرف كيف تحدد الأولية ، مع أحتمال كبير وجود مسائل معلقة في داخلك تعتبر ملحة ومؤثرة كونك تفكر فيها ، يمكن التحدث مع ذاتك عن تلك المسائل إذا كانت فعليا مهمة لك، المهم أنك تراجع أهدافك وتعرف أي. الأهداف مهمة لك ومدي أهميتها وحتي لا تضيع وقت طويل وسنوات ، تشعر في داخلك انك فعليا متاثر في فقد هذا الوقت من غير تحقيق المسائل التي تبحث عنها .
الضرر من أستمرارك علي وضعك الحالي ، يعني أنك تقوم في تحديد تركيزك الذهني علي الأولوية التي تحتاج إن تركز عليها .
ولأن جسمك في العادة يتأثر صحياً لأنك لم تصل إلي النتائج التي ترغب في الوصول لها ، المهم إنك تحدد في داخلك الأهم والأهم لك بشكل مستمر ، وحتي بتحفز جسمك ولا يحول الطاقة في داخلك إلي تفكير سلبي أو يحول الطاقة إلي نشاط زائد عن حاجتك ، ويتحول إلي نشاط بدني في أعضاء جسمك ويصير مؤثر سلبياً علي : معدتك ، رئتك ، قلبك ، قولونك،،،،، وباقي إعضاءك .
المهم لك؛
أنك تعرف أنك تتأثر صحياً
وتتأثر عقلياً في كثرة التفكير السلبي
وتتأثر أنفعالياً في كبت المشاعر.
وتتأثر حياتياً بخيبة الأمل .
دافع الأهتمام في ذاتك :
دافع أهتمامك في ذاتك يعني أنك تقوم في التفاعل مع داخلك ولأجل قيامك في أخد قرارات مهمة تتعلق في التخلص من كل السلبيات والمواقف التي تسبب لك الاذي والضرر .
الاعتنا ء في نفسك :
عندما تفكر في إنجازات تذكر أنك أفعل ذلك لأجلك ، تذكر في أنك تنجز أو تحصل علي مكتسبات لأجلك ، وعندما لا تحصل فأنت تخسر شيئ مهم وتكسب صحتك وراحتك كأولوية