قانون الجذب والطاقة الذكية الوقودية
أن القدر الحقيق هو الطاقة الذكية الوقودية من حولنا كلما طلبنا قدرة تنفيذية وبدأنا بالاجتهاد والحركة ، كما مارس الذكاء الكوني كلما أمددنا بالإمكانيات المناسبة للأهداف الشخصية .
لقد سخر لنا الخالق سبحانه وتعالى طاقة الطبيعة وطاقة المجموعة الفلكية وجعل لاختيارك دورا مؤثرا على نشاطهم ، ويمارس الإنسان الفرد الطلب ويعمل الكون على توفير القدر المطلوب للطلب على قدر الطلب تكون المساعدة ويترجم الطلب ليس بالسؤال في العمل على الفعل .
ويبقى الطلب مقيدا بالجهد الذي تبذله فكلما ارتفع الجهد كلما سخرت الطاقات .
إذا كنت تمارس التفكير بغرض إيجاد حل لمشكلة وفكرت بسؤال عام كوسيلة للحل ، وينشغل الذهن بالإجابات في ذهنك غير الواضحة ، ويحدث التشابك بين الرغبة الباطنة والرغبة الخارجية المتأثرة في المجتمع.
وإذا مارست التعامل مع الظروف تتعايش مع مجريات الأحداث، وتقودك إلى رغبة كامنة في داخلك لا تعرفها أو لم تنظر فيها سابقا .